الصمغ العربي الصمغ العربي هو عصيرٌ يُستخرج من أشجار بريّة تقع على سواحل السنغال، والسودان، ويُطلَق عليه اسم "المستكة"، ويتميّز بعدم امتلاكه لوناً، أو رائحة، كما أنّ له قدرة كبيرة على الذوبان في السوائل؛ حَيث يُشكّل خيوطاً لزجة ذات طعم حامض، وهو مشروبٌ له العديد من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان.
فوائد مشروب الصمغ العربي - رفع نسبة التركيز في هضم البروتينات لدى الأشخاص الذين يُعانون من الفشل الكلوي، وبالتالي التخلّص من الأعراض المُحتجزة عن طريق التبرّز.
- تقليل الوزن الزائد؛ حيث يحتوي على مواد تُساهم في زيادة حرق الدهون، والسعرات الحرارية، بالإضافة إلى زيادة نسبة حرق الإنزيمات المضرّة.
- تنظيم نسبة السكّر في الدم، وخفض كمية السكّريات التي يمتصّها الجسم، وخاصّةً لدى الأشخاص المصابين بمرض السكّري.
- تقليل نشاط الجينات التي تُصيب القولون بالالتهابات، وتُسبّب تقلصات المعدة.
- الوقاية من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، وخاصّة سرطان القولون.
- علاج الاضطرابات التي تُصيب الجهاز الهضمي، والتي تتمثّل في الانتفاخات، وتَشنّجات الأمعاء، والغازات، والإسهال، والإمساك.
- تقليل نسبة الكولسترول الضار في الدم، وبالتالي حماية القلب من الأمراض المختلفة، ومنع تصلّب الشرايين، والوقاية من الإصابة بالجلطات القلبيّة، والسكتات الدماغيّة بشكلٍ مفاجئ.
- ترطيب البشرة، ومنع إصابتها بالجفاف.
- علاج مشاكل البشرة الدهنيّة، وتقليل إفرازاتها.
- إزالة الحبوب والبثور التي تظهر على الوجه في سن المراهقة، أو بسبب سوء التغذية.
- تفتيح لون البشرة، وإزالة الكلف، والبقع الداكنة.
- حماية الجلد من الحروق التي تسبّبها أشعّة الشمس الضارّة.
- علاج الحساسيّة الجلديّة، وتقليل الحكّة التي تصيب المناطق الحسّاسة لدى الفتيات.
- شدّ البشرة، ومقاومة علامات الشيخوخة المبكّرة، كالتجاعيد، والخطوط الدقيقة.
- بناء عظام الأطفال؛ نظراً لاحتوائه على كمّية كبيرة من الكالسيوم.
- تقوية المناعة، ومنع الإصابة بالأمراض والعداوى المختلفة، كالربو، والإنفلونزا، والرشح.
- زيادة كفاءة الجهاز العصبيّ، وبالتالي تنشيط الدماغ، وزيادة القدرة على التركيز.
- الحفاظ على صحّة الشعر، وحِمايته من التساقط.
- تقليل الإفرازات الدهنيّة لفروة الرأس، وعلاج المشاكل المختلفة التي تُصيبها، كالجفاف، والثعلبة.
- الوقاية من الإصابة بالصلع.
- حماية الشعر من التلف، والتقصّف.
- الوقاية من الإصابة بأمراض الكبد، وأهمّها التليّفات، وارتفاع معدّل إنزيمات الكبد، وذلك عن طريق مساهمته في تنشيط عمل كريات الدم الحمراء، وتجديدها.
- منع انسداد الجهاز البوليّ.
- تقوية العظام، ووقايتها من الإصابة بمرض الروماتيزم، بالإضافة إلى تسريع التئام الكسور التي تُصيبها.
- علاج التهيّج الذي يُصيب الأغشية المخاطيّة في الجهاز التنفسي، والهضمي، والبولي.
- منع تراكم البكتيريا على الأسنان، وبالتالي وِقايتها من الإصابة بالتسوّس.